الصلاة في المسجد الحرام بمكة المكرمة تعادل
100,000 صلاة مائة آلف و الراجح عند أهل العلم أن هذا الأجر يعم مكة كلها إلى حدود الحرم المعروفة، لكن الصلاة في المسجد الذي حول الكعبة لها مزية فضل من وجوه كثيرة منها : كثرة الجمع ، والقرب من الكعبة ، وفضل الإنتقال للمسجد الحرام.
كذا الحال فى المدينة المنورة.
كذلك رجح أهل العلم الى تغليظ العقوبة فى الحرم المكى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الصلاة في المسجد النبوي بالمدينة المنورة تعادل
1000 صلاة آلف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصلاة في المسجد الأقصى تعادل
500 خمسمائة
و الأدلة هي :
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام). أخرجه البخاري ومسلم
وعن جابر -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه)، رواه ابن ماجه، وقال الألباني: "صحيح"؛ كما في صحيح ابن ماجه، رقم(1155).وعن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: تذاكرنا ونحن عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أيهما أفضل مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو مسجد بيت المقدس؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (صلاة في مسجدي هذا أفضل من أربع صلوات فيه، ولنعم المصلى، وليوشكن أن لا يكون للرجل مثل شطن فرسه من الأرض حيث يرى منه بيت المقدس خير له من الدنيا جميعا -أو قال- خير من الدنيا وما فيها)رواه الحاكم في المستدرك. قال ابن القيم رحمه الله: "وقد روي في بيت المقدس التفضيل بخمسمائة وهو أشبه" المنار المنيف(93)..
ويضاف إلى المساجد الثلاثة في الأهمية: مسجد قباء، فالصلاة فيه لها مزية عن بقية المساجد؛ لما جاء في الحديث عن سهل بن حنيف قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: (من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء (بضم القاف ) فصلى فيه صلاة كان له كأجر عمرة)رواه ابن ماجه، وقال الألباني: "صحيح" كما في صحيح ابن ماجه، رقم(1160)
100,000 صلاة مائة آلف و الراجح عند أهل العلم أن هذا الأجر يعم مكة كلها إلى حدود الحرم المعروفة، لكن الصلاة في المسجد الذي حول الكعبة لها مزية فضل من وجوه كثيرة منها : كثرة الجمع ، والقرب من الكعبة ، وفضل الإنتقال للمسجد الحرام.
كذا الحال فى المدينة المنورة.
كذلك رجح أهل العلم الى تغليظ العقوبة فى الحرم المكى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الصلاة في المسجد النبوي بالمدينة المنورة تعادل
1000 صلاة آلف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصلاة في المسجد الأقصى تعادل
500 خمسمائة
و الأدلة هي :
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام). أخرجه البخاري ومسلم
وعن جابر -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه)، رواه ابن ماجه، وقال الألباني: "صحيح"؛ كما في صحيح ابن ماجه، رقم(1155).وعن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: تذاكرنا ونحن عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أيهما أفضل مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو مسجد بيت المقدس؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (صلاة في مسجدي هذا أفضل من أربع صلوات فيه، ولنعم المصلى، وليوشكن أن لا يكون للرجل مثل شطن فرسه من الأرض حيث يرى منه بيت المقدس خير له من الدنيا جميعا -أو قال- خير من الدنيا وما فيها)رواه الحاكم في المستدرك. قال ابن القيم رحمه الله: "وقد روي في بيت المقدس التفضيل بخمسمائة وهو أشبه" المنار المنيف(93)..
ويضاف إلى المساجد الثلاثة في الأهمية: مسجد قباء، فالصلاة فيه لها مزية عن بقية المساجد؛ لما جاء في الحديث عن سهل بن حنيف قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: (من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء (بضم القاف ) فصلى فيه صلاة كان له كأجر عمرة)رواه ابن ماجه، وقال الألباني: "صحيح" كما في صحيح ابن ماجه، رقم(1160)